قام تشرشل، الذي كان بوش يحتفظ له بتمثال في مكتبه البيضاوي، بالدور الأكبر لتأسيس معظم دول الشرق الأوسط، وقد لواحد من أنجب تلامذته في المدرسة الإستعمارية، ان يسعى لتقليده في إعادة تكوين شرق أوسط جديد،
نهاية الدولة العثمانية
وتشكيل الشرق الأوسط
لـ ديفيد فرومكين
وذلك من خلال ما قام به بوش من مغامرات لم يصلحها ضعف وتردد وانسحابات اوباما، ربما لترفقها لمرحلة. سيطر عليها العنف بمقاييس غير مسبوقة ولم تنته حتى الآن.