لطالما كانت صورة ديك تشيني مشوبة بشيء من المفارقة والتناقض، ظل الناس يرونه احد اقوى نواب رئيس الجمهورية - كتوما، بل حتى لغزا، وصاحب رأي، وبالغ الصراحة في الوقت نفسه.
في زماني
مذكرات شخصية و سياسية
ديك تشيني
مع ليز تشيني
ترجمة فاضل جتكر
إذ بقي صادقا مع نفسه، ومبادئه، ومع عائلته، ومع وطنه، وهو الآن، عبر مذكرات مضيئة واستفزازية، زاخرة بلمعات من السخرية المباغتة والصراخة اللافتة.
رابط الكتاب للتحميل اضغط هنا