يعالج هذا الكتاب التجربة الدستورية المغربية من خلال استحضار التجربتين التونسية والمصرية لتمثل التحولات الدستورية بعد عام 2011.
2011 دستورانية ما بعد انفجارات
قراءات في تجارب المغرب وتونس ومصر
تأليف حسن طارق
وقيم الدستورانية وفكرة الدستور الأصلية باعتبارها وثيقة لتقييد السلطة، وان شكلت هذه التحولات محاولة لتجاوز الإطار الدستوري لزمن السلطة العربية والمقصود بالدستورانية هنا تلك المنظومة من الآليات التي تتيح ميلاد نسق فاعل من القيود التي تهم ممارسة الحكم.